لبنان
القضية الفلسطينية ومقاومة التطبيع في مناهج الدراسة اللبنانية
بطرقه المختلفة يؤكد لبنان موقفه الرافض للتطبيع والداعم لفلسطين وقضيتها، عبر ترسيخ القضية الفلسطينية في الذاكرة الجماعية والتمسك بها فكراً ومنهاجاً وعملاً.
هذا الموقف ترجمت في قرار وزير تربية حكومة تصريف الأعمال طارق المجذوب أمس، الذي دعا فيه جميع المسؤولين عن الثانويات والمدارس الرسمية والخاصة إلى تعليم القضية الفلسطينية للطلاب في المناهج التعليمية.
هذه الخطوة تأتي بمناسبة "اليوم العالمي للتضامن مع الشعب الفلسطيني" ويوم المعلمين العرب لمقاومة التطبيع، وتضامنًا مع الشعب الفلسطيني في مقاومة الاحتلال والمطالبة بحقوقه المشروعة.
وفي هذا السياق، أصدرت وزارة التربية تعميماً حمل الرمز 34م، دعت فيه إلى تخصيص حصة دراسية واحدة إما حضورياً أو عن بعد، لشرح القضية الفلسطينية وأهمية مقاومة التطبيع.
ويبرز الموقف اللبناني في ظل تهافت عدد من الأنظمة العربية إلى التطبيع مع الاحتلال "الإسرائيلي"، وسط اعتراضات واسعة ومنددة من قبل الشعوب العربية، التي لا تعتبر أن قرارات أنظمتها تمثلها، داعمين حقوق الشعب الفلسطيني.
طارق المجذوبوزارة التربية والتعليم العالي في لبنان
إقرأ المزيد في: لبنان
05/04/2025
فياض: لا استسلام ولا رضوخ ولا تطبيع
التغطية الإخبارية
فلسطين المحتلة| ارتفاع حصيلة العدوان على غزّة إلى 50,669 شهيد و115,225 إصابة منذ السابع من تشرين الأول للعام 2023 م
لجان المقاومة في فلسطين: فيديو "نيويورك تايمز" حول مجزرة موظفي الدفاع المدني فضح كذب العدو
فلسطين المحتلة| 12 شهيدًا في غارات الاحتلال "الإسرائيلي" المتواصلة على قطاع غزّة منذ فجر اليوم
جيش العدو "الإسرائيلي": تم رصد إطلاق صاروخين من اليمن اتجاه "إسرائيل"
حماس: جرائم الاحتلال ضد أطفالنا لا تسقط بالتقادم
مقالات مرتبطة

المجذوب: لا يمكن للتلميذ أن يبقى في منزله للسنة الثالثة

مشاكل القطاع التربوي مدار بحث الرئيس عون والمجذوب

العام الدراسي في أيلول.. قرارٌ تفصيلي لوزير التربية

المجذوب أشرف على انطلاقة الإمتحانات الرسمية.. وأجواء ارتياحٍ لدى الطلاب

وزير التربية أكد إنجاز الإستعدادات للامتحانات الرسمية

وزير التربية يحدد مسارات التدريس في المدارس والثانويات للعام الدراسي 2024/2025

العام الدراسيّ ومعاناة دولرة الأقساط

وفد من حزب الله في وزارة التربية: لإعفاء النازحين من الرسوم المدرسية

وزارة التربية ردًا على البطريرك الراعي: كلامه غير مقبول وندعوه لمراجعة موقفه
