عين على العدو
"تل أبيب" في المرتبة الأولى.. تزايد حاد في هروب "الإسرائيليين" إلى خارج الكيان
كشفت المعطيات التفصيليّة لدائرة الإحصاء المركزية "الإسرائيلية"، أنّ عدد "الإسرائيليين" الذين هاجروا من "تل أبيب" وحيفا في عام 2024، أكبر من أيّ مدينة أخرى، إثر العدوان الأخير على لبنان، والحرب المستمرة على غزّة.
وبحسب البيانات، فإنّ أكثر من 11 ألف "إسرائيلي"، من مجمل الذين هاجروا في العام الماضي، هم من مستوطني "تل أبيب"، ونحو 6000 من حيفا، و5370 من نتانيا، ونحو 5000 من القدس.
وتتناول المعطيات أعداد "المهاجرين" بين شهر كانون الثاني/يناير من العام الماضي (2024)، وصولًا إلى تشرين الثاني/نوفمبر من العام ذاته. وفي هذه الشهور، هاجر من "إسرائيل" 786 ألف "إسرائيلي".
وذكرت صحيفة "يديعوت أحرونوت الإسرائيلية"، أن هذه المعطيات الجديدة تُعدّ مؤشّرًا "مقلقًا" على مستوى أعداد المهاجرين من "إسرائيل" إلى الخارج، وعلى صعيد فئاتهم العمرية، إذ إنّ الغالبية منهم أعمارهم أقل من 45 عامًا.
إقرأ المزيد في: عين على العدو
07/04/2025
مستوطنو غلاف غزة: أين الانتصار؟
التغطية الإخبارية
ترامب: متقدمون حاليا في سباق الذكاء الصناعي مع الصين لكن سنخسر قريبا إذا لم نحقق تفوقا في مجال الطاقة
نتنياهو: غزة مكان مغلق محاصر ولسنا من نحاصره ونسعى إلى تمكين سكان غزة من أن يكون لديهم خيار الخروج إلى بلدان أخرى
ترامب: إعادة إعمار غزة يستغرق أعوامًا ويجب أن نعطي الناس خيار الخروج إلى بلدان أخرى وهناك دول مستعدة لاستقبالهم
ترامب: كندا والمكسيك تمارسان الغش التجاري ضد بلدنا والاتحاد الأوروبي ظل سيئًا جدًا معنا في تعامله التجاري
رئيس الوزراء "الإسرائيلي" بنيامين نتنياهو: ناقشنا الرؤية الجريئة لترامب بشأن غزة بما في ذلك الدول التي قد تشارك في استقبال فلسطينيين طوعا
مقالات مرتبطة

"يديعوت أحرونوت": تحويل قطاع غزة إلى "ريفييرا أميركية" غير واقعي وغير قابل للتنفيذ

"هآرتس": هجرة الأدمغة.. نزيف متصاعد في "إسرائيل"

ضغوطات أوروبية متواصلة على تونس لتوطين المهاجرين

عشرات آلاف الصهاينة غادروا "إسرائيل" إلى غير رجعة

هجرة مليون مستوطن ترفع أسعار عقارات أوروبا

صاروخٌ يمني يُعطّل حركة الملاحة في مطار "بن غوريون"

القوات اليمنية المسلحة تستهدف مطار "بن غوريون" في "تل أبيب" وعددًا من القطع الحربية الأميركية

ثلاثون جريحًا في "تل أبيب" بسبب سقوط صاروخ أُطلق من اليمن

عملية اليمن.. ثلاثة عناصر تجعلها مختلفة وإعجازية
