فيديو
25/01/2021
أصيبت بالفيروس ولم تجد سريرا في المستشفى.. ففارقت الحياة
من الصعب جداً بل والمؤلم أن يفقد المرء أمه مهما كان عمرها، لكن من المحزن أن تقبع أنت في صالة الإنتظار تستجدي سريراً في العناية الفائقة في إحدى المستشفيات وتنتظر ساعة تلو أخرى وأمك تتآكل أنفاسها دون جدوى لأن لا سرير لها. وهذا ما حدث مع الحاجة زينب فرحات من بلدة يحمر في البقاع الغربي.