إنفوغراف
الإمام الخميني وفلسطين
* ينظر الامام الخميني الى "اسرائيل" على أنها:
- صنيعة القوى المستكبرة في العالم
- قاعدة عسكرية استكبارية زرعت في قلب العالم الاسلامي لخدمة أهداف ومشاريع المستكبرين
- ربيبة أميركا ومولودها غير الشرعي
- أداة أميركية تستخدمها اميركا في اطار مشروعها للهيمنة والاستبداد
- الشرطي الأميركي في منطقتنا
* القدس في رؤية الامام:
- ليست قضية تخص الفلسطينيين أو العرب وحدهم
- هي قضية الأمة الاسلامية
- هي مسؤولية الأمة بكل شعوبها وحكوماتها وشرائحها
* مواجهة الصهيونية ومقاومة الاحتلال الاسرائيلي في نظر الإمام:
- هي أهم عامل يجمع قوى الأمة حول محور واحد ومصيري
- استعادة المقدسات واجتثات الغدة السرطانية لا يكون بالوسائل السياسية بل بالبنادق المعتمدة على الايمان
- خيار الجهاد هو الخيار الوحيد لحسم المعركة
* الثورة الاسلامية في ايران وجمهوريتها المباركة:
- طردت منذ اليوم الاول لانتصارها كل الصهاينة وأعوانهم
- أقامت سفارة فلسطين ووقفت الى جانب الشعوب والحكومات العربية في مواجهة "اسرائيل"
- ما زالت حتى اليوم تتابع نهجها، نهج الامام ودربه، بقيادة الامام الخامنئي
- تتحمل في سبيل موقفها العقائدي الصارم من فلسطين والقدس الكثير من الآلام والمعاناة وأشكال التآمر
السيد نصر الله في 4 تشرين الأول/ أكتوبر 1999
إقرأ المزيد في: إنفوغراف
22/11/2024