استخبارات العدو: الحرب أقرب من التهدئة

حذّرت شعبة الاستخبارات في جيش العدو "المستوى السياسي" في الكيان الصهيوني من أنّ الحرب أقرب من التهدئة.

وبحسب موقع "والا"، فإنّ تقديرات شعبة الاستخبارات ترى أنّ "التوتر الأمني لن يختفي بعد انتهاء شهر رمضان، والتوجه الأمني يمكن أن يؤدي إلى حرب.

ووفق هذه التقديرات، يجب الانتظار بخصوص ردّ غير عادي ضد "حماس"، حزب الله  وحلفاء إيران في سوريا، لتهدئة التوتر الديني المتفجر الذي تطور حول الحرم القدسي".

وتابع الموقع "أظهرت معطيات شعبة الاستخبارات أيضًا أنّ التوتر حول المسجد الأقصى يوحّد الساحات المختلفة، ويزيد من تأثير التحريض ضد "إسرائيل" في الشبكات الاجتماعية. إضافة لذلك، فإنّ أعداء "إسرائيل" شخّصوا ابتعاد الولايات المتحدة عن الشرق الأوسط، الذي تضمن سحب طائرات متقدمة من المنطقة واستبدالها بطائرات أقل تقدماً. هذا التغيير يؤثر على الردع الإسرائيلي، إلى جانب الانشغال الأميركي المتزايد بالصين وروسيا".

الكيان المؤقت

إقرأ المزيد في: عين على العدو