أدانت رابطة علماء اليمن المجزرة الإعدامية التي أقدم عليها النظام السعودي بحق أبناء القطيف والأحساء وغيرهم تحت مبررات وعناوين سخيفة.

وأضافت "أن شرور وجرائم أمريكا وعملائها في المنطقة وفي مقدمتهم النظامان السعودي والإمارتي العميلان أصبحت لا تطاق ولا يجوز الصمت والسكوت عنها".

كما استنكرت الرابطة "التفجيرات الإرهابية التي استهدفت المواطنين الأبرياء في سريلانكا"، موضحة "أن الإسلام والمسلمين بريء من هذه الجرائم ومن مرتكبيها المرتبطين بالمخابرات الأمريكية والسعودية".