علّق القائم بأعمال الخارجية علي باقري كني على المجزرة "الإسرائيلية" الأخيرة قائلًا "هذه الجريمة لا تترك أي مساحة للشك بأن عصابة الصهاينة تتعزم إبادة الشعب الفلسطيني".

وأشار كني إلى أن "جميع الدول وعلى رأسها الدول الإسلامية تتحمل مسؤولية تاريخية لوقف إبادة الشعب الفلسطيني والدول التي تمد الكيان المجرم بالمال والسلاح ولا سيما الولايات المتحدة وبريطانيا وكندا شريكة في جميع الجرائم".

وقال إن "تقاعس المجتمع الدولي أمام هذه الجرائم يعني الترحيب بتوسيع نطاقها وانهيار كافة القيم التي نعرفها ضمن الحضارة الإنسانية".