معركة أولي البأس

 

القومي: ندعو الحكومة إلى عدم تقبل إملاءات الخارج في الحوار مع سوريا

القومي: ندعو الحكومة إلى عدم تقبل إملاءات الخارج في الحوار مع سوريا

13/08/2019 | 19:32

 اعتبر الحزب "السوري القومي الاجتماعي"، في بيان أصدره بمناسبة "الذكرى 13 لانتصار 14 آب 2006"، أن الانتصار الذي تحقق "تأسست عليه معادلات جديدة، باتت راسخة في أي مواجهة مقبلة، أبرزها معادلة الردع".

ودعا الحكومة إلى عدم "تقبل أي إملاء خارجي، يمنعها من التواصل والحوار مع الحكومة السورية، في وقت يحتاج لبنان إلى سورية لتصدير إنتاجه وازدهار تجارته، ولحل أزمة النزوح، وأن ترفض أي مسار يؤدي إلى توطين الفلسطينيين والإطاحة بحق العودة".

ورأى في البيان، أنه في هذه التاريخ "رفع لبنان رايات النصر، في حين جر العدو الصهيوني أذيال الهزيمة، بعد حرب عدوانية شنها لتصفية المقاومة وإقامة "شرق أوسط جديد".


واعتبر أن "حربا عدوانية بضخامة حرب تموز ـ آب 2006، حظيت بدعم أميركا وحلفائها الغربيين وأدواتها في المنطقة، وترافقت مع مجازر ارتكبت بحق الأطفال والمدنيين وسياسة الأرض المحروقة، كانت كفيلة بأن تسقط دولا وجيوشا، غير أن لبنان لم يسقط، لا بل هو من أسقط "إسرائيل" وأسقط كل من وقف معها وساندها في حربها ومجازرها".

وأشار إلى أن الانتصار الثاني الذي تحقق على الإرهاب في سلسلة الجرود الشرقية للبنان، سوى ترجمة ميدانية لقوة وفاعلية معادلة الجيش والشعب والمقاومة".

المصدر:الوكالة الوطنية
التغطية الإخبارية
فلسطين المحتلة| قوات الاحتلال تقتحم حي كفر سابا بمدينة قلقيلية
المقاومة الإسلامية في العراق: قصفنا هدفًا حيويًا في جنوب الأراضي المحتلة بالطائرات المسيّرة
قوات الاحتلال تطلق الرصاص الحي وقنابل الصوت خلال اقتحام مدينة قلقيلية
غارتان صهيونيتان قرب نادي النزلة في جباليا شمالي قطاع غزة
غارة جوية صهيونية على مخيّم جباليا شمالي قطاع غزة
فلسطين المحتلة| قوات الاحتلال تقتحم مدينة قلقيلية ومخيم العروب شمال الخليل في الضفة الغربية
إعلام العدو: تفعيل الدفاعات الجوية في "إيلات" (ام الرشراش)
فرنسا| مجموعة من المتظاهرين يغلقون الطرق في وسط العاصمة باريس مطالبين بفرض عقوبات على "إسرائيل"
غرفة عمليّات المُقاومة الإسلاميّة: لم يتمكن العدو من إحباط أي عملية إطلاق صواريخ من الأراضي اللبنانية
غرفة عمليّات المُقاومة الإسلاميّة: ما زالت الجبهات تُرفد بالسلاح والعديد اللازم وفق الخطط المعدّة مسبقاً